حقوق إنسان
السعودية زودت مستشفيات يمنية بوقود دون استثناء أو تمييز
– كشف سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن محمد آل جابر، عن منحة جديدة قدمتها المملكة لليمن في سياق جهودها الشاملة للأعمال الإنسانية، تتمثل في تزويد المستشفيات في كل المحافظات بالوقود دون استثناء.
وأكد آل جابر في تغريدة على موقع التواصل الاجتماع «تويتر» أنه «تم تزويد جميع مستشفيات اليمن بوقود سعودي خدمة للأشقاء اليمنيين في كل المحافظات من دون تمييز أو استثناء». في إشارة إلى أن المنحة السعودية تشمل كافة المستشفيات بما فيها الواقعة في مناطق سيطرة الانقلابيين الحوثيين.
وفيما لفت السفير السعودي إلى استمرار المملكة في دعم الأشقاء اليمنيين، واصل من جهته مركز الملك سلمان للأعمال الإنسانية تقديم المساعدات في المناطق اليمنية في سياق حملته الشاملة للإغاثة ومشاريعه المتعددة في مختلف جوانب التدخل الإنساني، بخاصة الغذاء والدواء.
وقال برنامج الغذاء العالمي على حسابه العربي في «تويتر» إنه «يصعب الحصول على الوقود في اليمن. بفضل دعم من مركز إسناد العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن ومركز الملك سلمان للإغاثة، يتمكن البرنامج من توفير الوقود للمستشفيات ومحطات المياه عبر البلاد».
وبدأ المركز أمس حملة توزيع المساعدات الغذائية في مديريتي «الخوخة» و«حيس» المحررتين جنوب محافظة الحديدة، من قبضة الميليشيات الحوثية، لتخفيف معاناة السكان.
وتهدف الحملة الإغاثية للمركز، إلى إيصال 22 ألف سلة غذائية إلى الفئات المستهدفة في المديريتين، بواقع 11 ألف سلة غذائية لكل مديرية.
وكانت المملكة وقعت مع الجانب اليمني قبل يومين على تسليم الوديعة المليارية الجديدة للبنك المركزي اليمني، إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الرامية إلى إنقاذ الاقتصاد اليمني والعملة من الانهيار جراء العبث المستمر لميليشيا الانقلاب الحوثي.
وقال السفير آل جابر في معرض تعليقه على التوقيع إن «إيداع المملكة لمبلغ ملياري دولار إضافة للمليار السابق في البنك المركزي اليمني يهدف لرفع المعاناة عن الشعب اليمني التي تأتي نتيجة لما قامت به الميليشيات الحوثية الإيرانية، من تجويع وقتل وتنكيل بهم ونهب للبنك وإيرادات الدولة».
وأدى تسليم الوديعة السعودية الجديدة على الفور، إلى كبح التدهور المستمر للعملة المحلية اليمنية (الريال)، واستعادة جزء من قيمتها التي كانت فقدتها أمام العملات الأجنبية الأخرى، في ظل توقعات تسود القطاع المصرفي بأن تؤدي الوديعة إلى استقرار السوق.
وكان أحدث بيان لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، أكد على دعم المجتمع الدولي للتحالف العربي الداعم للشرعية بقيادة السعودية، وأشاد بالخطة المعلنة لدعم العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن.
وفيما لفت السفير السعودي إلى استمرار المملكة في دعم الأشقاء اليمنيين، واصل من جهته مركز الملك سلمان للأعمال الإنسانية تقديم المساعدات في المناطق اليمنية في سياق حملته الشاملة للإغاثة ومشاريعه المتعددة في مختلف جوانب التدخل الإنساني، بخاصة الغذاء والدواء.
وقال برنامج الغذاء العالمي على حسابه العربي في «تويتر» إنه «يصعب الحصول على الوقود في اليمن. بفضل دعم من مركز إسناد العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن ومركز الملك سلمان للإغاثة، يتمكن البرنامج من توفير الوقود للمستشفيات ومحطات المياه عبر البلاد».
وبدأ المركز أمس حملة توزيع المساعدات الغذائية في مديريتي «الخوخة» و«حيس» المحررتين جنوب محافظة الحديدة، من قبضة الميليشيات الحوثية، لتخفيف معاناة السكان.
وتهدف الحملة الإغاثية للمركز، إلى إيصال 22 ألف سلة غذائية إلى الفئات المستهدفة في المديريتين، بواقع 11 ألف سلة غذائية لكل مديرية.
وكانت المملكة وقعت مع الجانب اليمني قبل يومين على تسليم الوديعة المليارية الجديدة للبنك المركزي اليمني، إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الرامية إلى إنقاذ الاقتصاد اليمني والعملة من الانهيار جراء العبث المستمر لميليشيا الانقلاب الحوثي.
وقال السفير آل جابر في معرض تعليقه على التوقيع إن «إيداع المملكة لمبلغ ملياري دولار إضافة للمليار السابق في البنك المركزي اليمني يهدف لرفع المعاناة عن الشعب اليمني التي تأتي نتيجة لما قامت به الميليشيات الحوثية الإيرانية، من تجويع وقتل وتنكيل بهم ونهب للبنك وإيرادات الدولة».
وأدى تسليم الوديعة السعودية الجديدة على الفور، إلى كبح التدهور المستمر للعملة المحلية اليمنية (الريال)، واستعادة جزء من قيمتها التي كانت فقدتها أمام العملات الأجنبية الأخرى، في ظل توقعات تسود القطاع المصرفي بأن تؤدي الوديعة إلى استقرار السوق.
وكان أحدث بيان لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، أكد على دعم المجتمع الدولي للتحالف العربي الداعم للشرعية بقيادة السعودية، وأشاد بالخطة المعلنة لدعم العمليات الإنسانية الشاملة في اليمن.